قال الله تعالى في كتابه الكريم " وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا " [الإسراء:23]
تفكرّ في معني الأحسان واسأل نفسك . لماذا أختار الله الإحسان للوالدين ؟
الإحسان في اللغة هو الإتقان والمقصود هنا هو رد الضر بالخير , إي ان ترد الشر بالطيب وهو أعلى مراتب الأخلاق الحميدة وللمحسنين مكانة عظيمة عند الله تعالى .
لماذا الإحسان مع الوالدين ؟
لأنه لا يوجد آباء مثاليون ولو درنا حول الأرض كلها لن نجد أباً وأماً مثاليان في أعين الأبناء فهم دائماً الخطأ ونحن الصح ! !
لا جدال في اختلاف وجهات النظر و دورنا نحن الأبناء ان نبادل إساءة والدينا التي نظن بوودها بإحسان لهم مهما ضاقت بنا الظروف او اختلفنا معهم يبقون هم الآباء ونحن الأبناء.
وجدنا في هذه الحياة بسببهم ومهما عملنا وقدمنا لن نرد دينهم , فهم ضحوا بأشياء أكبر وأكثر بكثير في سنوات بلوغنا وطفولتنا .
كن مستعداً دوماً لوالديك , لطاعتهم ورضاهم وتقديم التضحيات مهما كانت لهم فهم الأجدر بكل اوقاتك .
وتذكر ان طاعتهما من موجبات الجنة، عن أبي هريرة قال: سمعت رسول الله يقول: { رغم أنفه، رغم أنف، رغم أنفه }، قيل: من يا رسول الله؟ قال: { من أدرك والديه عند الكبر، أحدهما أو كلاهما ثم لم يدخل الجنة } [رواه مسلم]، وعن أبي الدرداء قال: سمعت رسول الله يقول: { الوالد أوسط أبواب الجنة، فإن شئت فأضع ذلك الباب أو احفظه } [رواه الترمذي، وقال: حديث صحيح، وصححه ابن حبان والألباني]، قال القشيري: { أوسط أبواب الجنة }، أي: خير أبوابه.
قبلة أقدمها لرأس والدي و والدتي ~
تفكرّ في معني الأحسان واسأل نفسك . لماذا أختار الله الإحسان للوالدين ؟
الإحسان في اللغة هو الإتقان والمقصود هنا هو رد الضر بالخير , إي ان ترد الشر بالطيب وهو أعلى مراتب الأخلاق الحميدة وللمحسنين مكانة عظيمة عند الله تعالى .
لماذا الإحسان مع الوالدين ؟
لأنه لا يوجد آباء مثاليون ولو درنا حول الأرض كلها لن نجد أباً وأماً مثاليان في أعين الأبناء فهم دائماً الخطأ ونحن الصح ! !
لا جدال في اختلاف وجهات النظر و دورنا نحن الأبناء ان نبادل إساءة والدينا التي نظن بوودها بإحسان لهم مهما ضاقت بنا الظروف او اختلفنا معهم يبقون هم الآباء ونحن الأبناء.
وجدنا في هذه الحياة بسببهم ومهما عملنا وقدمنا لن نرد دينهم , فهم ضحوا بأشياء أكبر وأكثر بكثير في سنوات بلوغنا وطفولتنا .
كن مستعداً دوماً لوالديك , لطاعتهم ورضاهم وتقديم التضحيات مهما كانت لهم فهم الأجدر بكل اوقاتك .
وتذكر ان طاعتهما من موجبات الجنة، عن أبي هريرة قال: سمعت رسول الله يقول: { رغم أنفه، رغم أنف، رغم أنفه }، قيل: من يا رسول الله؟ قال: { من أدرك والديه عند الكبر، أحدهما أو كلاهما ثم لم يدخل الجنة } [رواه مسلم]، وعن أبي الدرداء قال: سمعت رسول الله يقول: { الوالد أوسط أبواب الجنة، فإن شئت فأضع ذلك الباب أو احفظه } [رواه الترمذي، وقال: حديث صحيح، وصححه ابن حبان والألباني]، قال القشيري: { أوسط أبواب الجنة }، أي: خير أبوابه.
قبلة أقدمها لرأس والدي و والدتي ~
