06‏/07‏/2010

أقلعت عن قراءة القصة , لمعرفتي النهاية =( ~

نعم , قصة محترمة رائعة مميزة من قصص الكاتب الرائع الذي التقيت به في فعاليات مهرجان بيروت 19
" حسين العبري " في رائعته الرائعه المروعه في احداثها " المعلقة الأخيرة .
ولكنني ببساطة قررت أن لا أكملها الآن  هل تعلمون لماذا ؟
لأني أعرف النهاية للأسف ! !
وقد نطقت بها أحدى طالبات مدرسة ثانوية كجزأ من تحليلها الشخصي  للقصة = )
ونحن وقفنا عاجزين عن أسكات ابداعها في التفكير ~
ضحك كاتب القصة عاجزاً عن انكار أي من تحليلها العميق لشخصيات القصة والنهاية الصادمة وقال " هذا بالضبط ! ! "


هنا , , لم استطع ان اقراً تلك الرائعة المعلقة الأخيرة براحة . .




من شفيلد أحييكم .. ٢

 في بعض المرات، تخونني الذاكرة فلا أدرك ما الذي حدث قبل الآخر ؟  كل ما اتذكره أن اول معضلة كانت.. الحصول على مشرف يتبنى فكرة البحث الخاصة بي...