نعم , قصة محترمة رائعة مميزة من قصص الكاتب الرائع الذي التقيت به في فعاليات مهرجان بيروت 19
" حسين العبري " في رائعته الرائعه المروعه في احداثها " المعلقة الأخيرة .
ولكنني ببساطة قررت أن لا أكملها الآن هل تعلمون لماذا ؟
لأني أعرف النهاية للأسف ! !
وقد نطقت بها أحدى طالبات مدرسة ثانوية كجزأ من تحليلها الشخصي للقصة = )
ونحن وقفنا عاجزين عن أسكات ابداعها في التفكير ~
ضحك كاتب القصة عاجزاً عن انكار أي من تحليلها العميق لشخصيات القصة والنهاية الصادمة وقال " هذا بالضبط ! ! "
هنا , , لم استطع ان اقراً تلك الرائعة المعلقة الأخيرة براحة . .
" حسين العبري " في رائعته الرائعه المروعه في احداثها " المعلقة الأخيرة .
ولكنني ببساطة قررت أن لا أكملها الآن هل تعلمون لماذا ؟
لأني أعرف النهاية للأسف ! !
وقد نطقت بها أحدى طالبات مدرسة ثانوية كجزأ من تحليلها الشخصي للقصة = )
ونحن وقفنا عاجزين عن أسكات ابداعها في التفكير ~
ضحك كاتب القصة عاجزاً عن انكار أي من تحليلها العميق لشخصيات القصة والنهاية الصادمة وقال " هذا بالضبط ! ! "
هنا , , لم استطع ان اقراً تلك الرائعة المعلقة الأخيرة براحة . .